قصة حقيقيةقصة مؤلفةقصصقصص جميلةقصص حزينةقصص خليجيةقصص مؤثرةقصص مكتوبة

قصة حقيقية قصة حزينة لفتاة تدرس في جامعة خليجية – الجوكر العربي

قصة حقيقية قصة حزينة لفتاة تدرس في جامعة خليجية
قصة حقيقية قصة حزينة لفتاة تدرس في جامعة خليجية 

قصة حزينة حقيقية لفتاة تدرس في جامعة خليجية

هذه القصة حدثت لفتاه تدرس فى إحدى الجامعات فى دوله خليجيه وكانت تدرس فى إحدى التخصصات الدينية وكان لها صوت عذب كانت تقرأ القرآن كل ليلة وكانت قرائتها جميلة جدا كانت أمها كل ليلة عندما تذهب إلى غرفتها تقف عند الباب فتسمع قراءة ابنتها بذلك الصوت الجميل وهكذا دامت الأيام وفى إحدى الإيام مرضت هذه البنت وذهب بها أهلها إلى المستشفى فمكثت فيه عدة أيام إلى أن وافها الأجل هناك فى ذلك المستشفى فصعق الأهل بالخبر عندما علموا من إدارة المستشفى فكان وقع هذا الخبر ثقيل على أمها

شاهد ايضا : حكم واقوال العلماء رائعة جدا

وإذ بيوم العزاء الأول يمر كالسنة على أمها الذى تفطر قلبها بعد وفاة ابنتها وعندما ذهب المعزون قامت الأم إلى غرفة ابنتها حوالى الساعة الواحدة بعد منتصف الليل فعندما قربت الأم من الباب فإذا بها تسمع صوت أشبة ما يشبه بالبكاء الخفيف والأصوات كانت كثيرة وصوتها خفيف ففزعت الأم ولم تدخل الغرفة وعند الصباح أخبرت الأهل بما سمعته قرب غرفة ابنتها الليلة الماضية وذهب الاهل ودخلو الغرفة ولم يجدوا فيها شيئا وإذا اليوم الثانى وفى نفس الوقت ذهبت الأم الى غرفت ابنتها واذا به نفس الصوت وأخبرت زوجها بما سمعته وقال لها عند الصباح نذهب ونتاكد من ذلك لعلكى تتوهمين بتلك الاصوات وفعلا عندما اتى الصباح ذهب وتأكدو ولايوجد شيىء على الإطلاق وكانت الأم متأكدة مما سمعت واخبرت احد صديقاتها بما سمعت واشارت لها بان تذهب الى احد الشيوخ وتخبره بما يحدث وفعلا اصرت الام واخبرت احد الشيوخ عن هذه القصة فتعجب الشيخ من ما سمع وقال اريد ان أتى إلى البيت فى ذلك الوقت وعندما أتى الشيخ اتجهوا به نحو الغرفة واخبروه بما كانت تفعله ابنتهم من قراءة للقران فى كل ليلة وعندما اقتربوا من الغرفة وإذا بذلك الصوت نفسه وسمعه الشيخ وإذا بالشيخ يبكى فقالوا له ما الذى يبكيك ؟؟ فقال الله اكبر هذا صوت بكاء الملائكة إن الملائكة فى كل ليلة عندما كانت تقرأ القران البنت كانوا ينزلون ويستمعون الى قرائتها فهم يفقدون ذلك الصوت الذى كانوا يحضرون كل ليلة ويستمعون له سبحان الله … سبحان الله … سبحان الله !!

مواضيع قد تعجبك :



تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى